الخضر في أوروبا : التباين بين النادي و...

يتضح من الجزائر ، وأصحاب مغترب لاعبين في المنتخب الوطني وأصبحت النجوم بلا منازع تقريبا ، ولكن واقع الحال في ناديهم الحياة ليست بالضرورة نفس الشيء.

هداف حاسم> الشادلي العمري مرة أخرى أصيب> جديد هدف لكريم سلطاني> بزاز مهرب مزدوجة حاسمة> زياني مهرب مزدوجة حاسمة ضد فيردر بريمن

اذا كنا نستطيع الاعتماد على وسط الفريق دفاعيا صلبا ، لا بد له أن أقول إن العناصر الثلاثة التي تؤلف أنماط وهناك حاجة أيضا في أنديتهم. الآخرين في صورة متمور تزدهر في هذا الموسم كما هو الحال في أون في الدوري الالماني.

الدفاع
اختيار اللاعب ، واحد من اللاعبين الاكثر ثباتا في هذا الموسم ، وهو العمود الفقري حقيقية للدفاع الجزائري ، كانت لديه بعض الصعوبات لدى عودته الى النادي بعد تبادل للابتهاج في شوارع الجزائر العاصمة بعض زملائه انتقاده لتكريس مزيد من الوقت لأون وجلاسجو رينجرز الاسكتلندي ، إلا أنه لم يكن قط بخيبة أمل في ألوان النادي الاسكتلندي.

إلى 22 سنة ، رفيق حصل على الخبرة اللازمة تدريجيا ورئيسه في المستقبل على مستوى الاندية ، وقال انه يلعب دائما في قمة جدول المسابقة حيث تقدمت الى المركز الوطني 4th كما انه يكتشف لمسابقة كأس الاتحاد الاوروبي.

يحيى ، من جهته ، يبدو أن الحفاظ على علاقات جيدة مع طبيبه النادي للحصول على أدلة من بوخوم ورافقه في القاهرة والخرطوم إصاباته تراجعت قليلا اواخر الموسم الماضي ولكن اهدافه قد معتلى ثانية . شقة فقط ، ناديه لا يلعب على قمة جدول الدوري الالماني.

[center]

أولئك الذين يلمع

متمور ، كما هو الحال دائما التدوير وضرب هو قطعة الحقيقية للعشيقة ، والألبسة الرياضية للعبة والحق النجاح الآن.

بزاز ،

كريم زياني ، كانت في البداية صعوبة في العثور على مكانه في الحادية عشرة من العائدين من فولفسبورغ ، فإنه كثيرا ما تستخدم البدل من قبل مدربه ومع ذلك ، نجح في ان يثبت انه لا يزال لاعبا في كل فئة من مساهماتها في اللعب ، مثل ضد فيردر بريمن ، حيث القى اثنان Dzeko الكافيار إلى اثنين من أهداف فريقه.

إذا كان المكون من قطاعنا دفاعية تقوم بعمل جيد ، يلعب بشكل منتظم ، أن سعدان في الهجوم وموظفوه أكثر ما يدعو للقلق. منذ بداية الموسم الحالي ، فإن أيا من المراكز الأربعة أقل دعا بانتظام في اختيار يضيء حقا في النادي في أربعة منهم فقط وسجل 4 أهداف خلال الموسم الحالي.
إذا كانت الجزائر للعب على اللقب في بطولة كأس الأمم عام 2010 ، يجب أن يكون لديه الثقة في ترتيب الهدافين واللاعبين مع ارتفاع وتيرة المنافسة.